وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَ سُنَّةِ نَبِيِّكَ الْمُصْطَفَى وَرَسُولِكَ الْمُرْتَضَى وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ وَتَحْتَ لِوَآئِهِ ، وَمَتِّعْنَا بِالنَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيمِ فِي دَارِ النَّعِيمِ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقَاً ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ .